MUHAMMED B. EBİ’L-MEVÂHİB EŞ-ŞÂZELÎ’NİN OKUDUĞU SALAVAT
Muhammed b. Ebi’l-Mevâhib eş-Şâzelî Hazretleri’nin okuduğu rivayet edilen salavatın Arapçası ve anlamı…
Bu salâtı sıdk ve ihlâs üzere okumaya devam eden kimsenin her zaman ve mekânda Rasûlüllah’ın huzurunda olma şerefine ereceği bildirilmiştir. (Nebhânî, Efdal, 38-42)
- Arapçası:
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى هَذِهِ الحَضْرَةِ النَّبَوِيَّةِ. الْهَادِيَةِ الْمَهْدِيَّةِ الرُسُلِيَّةِ. بِجَمِيعِ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ. صَلاَةً تَسْتَغْرِقُ جَمِييعَ الْعُلُومِ بِالْمَعْلُومَاتِ
بَلْ صَلاَةً لاَ نِهَايَةَ لَهَا فِي آمَادِهَاوَلاَ انْقِطَاعَ لإمْدَادِهَا
وَسَلِّمْ كَذَلِكَ عَلٰى هَذَا النَّبِيِّ يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ الله أنْتَ الْمَقْصُودُ مِنَ الْوُجُودِ. وَأنْتَ سَيِّدُ كُلِّ وَالِدٍ وَمَوْلُودٍ
وَأنْتَ الْجَوْهَرَةُ الْيَتِيمَةُ الَّتِي دَارَتْ عَلَيْهَا أصْنَافُ الْمُكَوَّنَاتِ. وَأنْتَ النُّورُ الَّذِي مَلأَ إِشْرَاقُهُ الأَرْضِينَ وَالسَّمَوَاتِ
بَرَكَاتُكَ لاَ تُحْصَى. وَمُعْجِزَاتُكَ لاَ يَحُدُّهَا الْعَدَدُ فَتُسْتَقْصَى. الأَحْجَارُ وَوَالأَشْجَارُ سَلَّمَتْ عَلَيْكَ. وَالْحَيَوَانَاتُ الصَّامِتَةُ نَطَقَتْ بَيْنَ يَدَيْكَ
وَالْمَاءُ تَفَجَّرَ وَجَرَى مِنْ بَيْنِ إِصْبَعَيْكَ. وَالْجِذْعُ عِنْدَ فِرَاقِكَ حَنَّ إِلَيْكَ. وَالْبِئْرُ الْمَالِحَةُ حَلَتْ بِتَفْلَةٍ مِنْ بَيْنِ شَفَتَيْكَ
وَ بِبِعْثَتِكَ الْمُبَارَكَةِ أَمِنَّا الْمَسْخَ وَالْخَسْفَ وَالْعَذَابَ. وَبِرَحْمَتِكَ الشَّامِلَةِ شَمِلَتْنَا اْلأَلْطَافَ وَنَرْجُو رَفْعَ الْحِجَابِ يَا طَهُورُ يَا مُطَهَّرُ يَا طَاهِرُ
يَا أوَّلُ يَا آخِرُ يَا بَاطِنُ يَا ظَاهِرُ
شَرِيعَتُكَ مُقَدَّسَةٌ طَاهِرَةٌ. وَمُعْجِزَاتُكَ بَاهِرَةٌ ظَاهِرَةٌ. أنْتَ الأَوَّلُ فِي النِّظَامِ. وَالآخِرُ فِي الْخِتَامِ. وَالْبَاطِنُ بِالأَسْرَارِ. وَالظَّاهِرُ بِالأَنْوَارِ
أنْتَ جَامِعُ الْفَضْلِ وَخَطِيبُ الْوَصْلِ وَإِمَامُ أهْلِ الْكَمَالِ وَصَاحِبُ الْجَمَالِ وَاالْجَلاَلِ وَالْمَخْصُوصُ بِالشَّفَاعَةِ الْعُظْمَى
وَالْمَقَامِ الْمَحْمُودِ الْعَلِيِّ الأَسْمَى وَبِلِوَاءِ الْحَمْدِ الْمَعْقُودِ وَالْكَرَمِ وَالْفُتُوَّةِ وَالْجُودِ
فَيَا سَيِّداً سَادَ الأَسْيَادَ وَيَا سَنَداً اِسْتَنَدَ إِلَيْهِ الْعِبَادُ عَبِيدُ مَوْلَوِيَّتِكَ الْعُصَاةُ يَتَوَسَّلُونَ بِكَ فِي غُفْرَانِ السَّيِّئَاتِ
وَسَتْرِ الْعَوْرَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا وَعِنْدَ انْقِضَاءِ الأَجَلِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
يَا رَبَّنَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ تَقَبَّلْ مِنَّا الدَّعَوَاتِ وَارْفَعْ لَنَا الدَّرَجَاتِ وَاقْضِ عَنَّا التَّبَعَاتِ وأَسْكِنَّا أعْلَى الْجَنَّاتِ
وَأبِحْنَا النَّظَرَ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ فِي حَضَرَاتِ الْمُشَاهَدَاتِ
وَاجْعَلْنَا مَعَهُ مَعَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ أهْلِ الْمُعْجِزَاتِ وَأرْبَابِ الْكَرَامَاتِ
وَهَبْ لَنَا الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ مَعَ اللُّطْفِ فِي الْقَضَاءِ آمِينَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَا أكْرَمَكَ عَلٰى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَا خَابَ مَنْ تَوَسَّلَ بِكَ إِلَى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَلْأَمْلاَكُ تَشَفَّعَتْ بِكَ عِنْدَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَلْأَنْبِيَاءُ وَالرُّسُلُ مَمْدُودُونَ مِنْ م مَدَدِكَ الَّذِي خُصِصْتَ بِهِ مِنَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الأَوْلِيَاءُ أنْتَ الَّذِي وَالَيْتَهُمْ فِي عَالَمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ حَتَّى تَوَلاَّهُمُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ سَلَكَ فِي مَحَجَّتِكَ وَقَامَ بِحُجَّتِكَ أيَّدَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الْمَخْذُولُ مَنْ أعْرَضَ عَنِ الإِقْتِدَاءِ بِكَ إِيْ وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أطَاعَكَ فَقَدْ أطَاعَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ عَصَاكَ فَقَدْ عَصَى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أتَى لِبَابِكَ مُتَوَسِّلاً قَبِلَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ حَطَّ رَحْلَ ذُنُوبِهِ فِي عَتَبَاتِكَ غَفَرَ لَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ دَخَلَ حَرَمَكَ خَائِفاً أَمَّنَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ لاَذَ بِجَنَابِكَ وَعَلِقَ بِأذْيَالِ جَاهِكَ أعَزَّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أَمَّ لَكَ وَأَمَّلَكَ لَمْ يَخِبْ مِنْ فَضْلِكَ لاَ وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَمَّلْنَا لِشَفَاعَتِكَ وَجِوَارِكَ عِنْدَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله تَوَسَّلْنَا بِكَ فِي الْقَبُولِ عَسَى وَلَعَللَّ نَكُونُ مِمَّنْ تَوَلاَّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله بِكَ نَرْجُو بُلُوغَ الأَمَلِ وَلاَ نَخَافُ الْعَطَشَ حَاشَا وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مُحِبُّوكَ مِنْ أُمَّتِكَ وَاقِفُونَ بِبَابِكَ يَا أَكْرَمَ خَلْقِ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله قَصَدْنَاكَ وَقَدْ فَارَقْنَا سِوَاكَ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الْعَرَبُ يَحْمُونَ التَّنْزِيلَ وَيُجِيرُونَ الدَّخِيلَ وَأنْتَ سَيِّدُ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله قَدْ نَزَلْنَا بِحَيِّكَ وَاسْتَجَرْنَا بِجَنَابِكَ وَأقْسَمْنَا بِحَيَاتِكَ عَلٰى الله
أنْتَ الْغِيَاثُ وَأنْتَ الْمَلاَذُ فَأغِثْنَا بِجَاهِكَ الْوَجِيهِ الَّذِي لاَ يَرُدُّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ مَا دَامَتْ دَيْمُومِيَّةُ الله صَلاَةً وَسَلاَماً تَرْضَاهُمَا وَتَرْضَى بِهِمَا عَنَّا يَا سَيِّدَنَا يَا مَوْلاَنَا يَا االله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلٰى الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلٰى سَائِرِ الْمَلاَئِكَةِ أجْمَعِينَ
اَللّٰهُمَّ وَارْضَ عَنْ ضَجِيعَيْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعَنْ عُثْمَانَ وَعَلِي وَعَنْ بَقِيَّةِ الصَّححَابَةِ أجْمَعِينَ
بَلْ صَلاَةً لاَ نِهَايَةَ لَهَا فِي آمَادِهَاوَلاَ انْقِطَاعَ لإمْدَادِهَا
وَسَلِّمْ كَذَلِكَ عَلٰى هَذَا النَّبِيِّ يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ الله أنْتَ الْمَقْصُودُ مِنَ الْوُجُودِ. وَأنْتَ سَيِّدُ كُلِّ وَالِدٍ وَمَوْلُودٍ
وَأنْتَ الْجَوْهَرَةُ الْيَتِيمَةُ الَّتِي دَارَتْ عَلَيْهَا أصْنَافُ الْمُكَوَّنَاتِ. وَأنْتَ النُّورُ الَّذِي مَلأَ إِشْرَاقُهُ الأَرْضِينَ وَالسَّمَوَاتِ
بَرَكَاتُكَ لاَ تُحْصَى. وَمُعْجِزَاتُكَ لاَ يَحُدُّهَا الْعَدَدُ فَتُسْتَقْصَى. الأَحْجَارُ وَوَالأَشْجَارُ سَلَّمَتْ عَلَيْكَ. وَالْحَيَوَانَاتُ الصَّامِتَةُ نَطَقَتْ بَيْنَ يَدَيْكَ
وَالْمَاءُ تَفَجَّرَ وَجَرَى مِنْ بَيْنِ إِصْبَعَيْكَ. وَالْجِذْعُ عِنْدَ فِرَاقِكَ حَنَّ إِلَيْكَ. وَالْبِئْرُ الْمَالِحَةُ حَلَتْ بِتَفْلَةٍ مِنْ بَيْنِ شَفَتَيْكَ
وَ بِبِعْثَتِكَ الْمُبَارَكَةِ أَمِنَّا الْمَسْخَ وَالْخَسْفَ وَالْعَذَابَ. وَبِرَحْمَتِكَ الشَّامِلَةِ شَمِلَتْنَا اْلأَلْطَافَ وَنَرْجُو رَفْعَ الْحِجَابِ يَا طَهُورُ يَا مُطَهَّرُ يَا طَاهِرُ
يَا أوَّلُ يَا آخِرُ يَا بَاطِنُ يَا ظَاهِرُ
شَرِيعَتُكَ مُقَدَّسَةٌ طَاهِرَةٌ. وَمُعْجِزَاتُكَ بَاهِرَةٌ ظَاهِرَةٌ. أنْتَ الأَوَّلُ فِي النِّظَامِ. وَالآخِرُ فِي الْخِتَامِ. وَالْبَاطِنُ بِالأَسْرَارِ. وَالظَّاهِرُ بِالأَنْوَارِ
أنْتَ جَامِعُ الْفَضْلِ وَخَطِيبُ الْوَصْلِ وَإِمَامُ أهْلِ الْكَمَالِ وَصَاحِبُ الْجَمَالِ وَاالْجَلاَلِ وَالْمَخْصُوصُ بِالشَّفَاعَةِ الْعُظْمَى
وَالْمَقَامِ الْمَحْمُودِ الْعَلِيِّ الأَسْمَى وَبِلِوَاءِ الْحَمْدِ الْمَعْقُودِ وَالْكَرَمِ وَالْفُتُوَّةِ وَالْجُودِ
فَيَا سَيِّداً سَادَ الأَسْيَادَ وَيَا سَنَداً اِسْتَنَدَ إِلَيْهِ الْعِبَادُ عَبِيدُ مَوْلَوِيَّتِكَ الْعُصَاةُ يَتَوَسَّلُونَ بِكَ فِي غُفْرَانِ السَّيِّئَاتِ
وَسَتْرِ الْعَوْرَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا وَعِنْدَ انْقِضَاءِ الأَجَلِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
يَا رَبَّنَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ تَقَبَّلْ مِنَّا الدَّعَوَاتِ وَارْفَعْ لَنَا الدَّرَجَاتِ وَاقْضِ عَنَّا التَّبَعَاتِ وأَسْكِنَّا أعْلَى الْجَنَّاتِ
وَأبِحْنَا النَّظَرَ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ فِي حَضَرَاتِ الْمُشَاهَدَاتِ
وَاجْعَلْنَا مَعَهُ مَعَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ أهْلِ الْمُعْجِزَاتِ وَأرْبَابِ الْكَرَامَاتِ
وَهَبْ لَنَا الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ مَعَ اللُّطْفِ فِي الْقَضَاءِ آمِينَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَا أكْرَمَكَ عَلٰى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَا خَابَ مَنْ تَوَسَّلَ بِكَ إِلَى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَلْأَمْلاَكُ تَشَفَّعَتْ بِكَ عِنْدَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَلْأَنْبِيَاءُ وَالرُّسُلُ مَمْدُودُونَ مِنْ م مَدَدِكَ الَّذِي خُصِصْتَ بِهِ مِنَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الأَوْلِيَاءُ أنْتَ الَّذِي وَالَيْتَهُمْ فِي عَالَمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ حَتَّى تَوَلاَّهُمُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ سَلَكَ فِي مَحَجَّتِكَ وَقَامَ بِحُجَّتِكَ أيَّدَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الْمَخْذُولُ مَنْ أعْرَضَ عَنِ الإِقْتِدَاءِ بِكَ إِيْ وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أطَاعَكَ فَقَدْ أطَاعَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ عَصَاكَ فَقَدْ عَصَى الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أتَى لِبَابِكَ مُتَوَسِّلاً قَبِلَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ حَطَّ رَحْلَ ذُنُوبِهِ فِي عَتَبَاتِكَ غَفَرَ لَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ دَخَلَ حَرَمَكَ خَائِفاً أَمَّنَهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ لاَذَ بِجَنَابِكَ وَعَلِقَ بِأذْيَالِ جَاهِكَ أعَزَّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مَنْ أَمَّ لَكَ وَأَمَّلَكَ لَمْ يَخِبْ مِنْ فَضْلِكَ لاَ وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله أَمَّلْنَا لِشَفَاعَتِكَ وَجِوَارِكَ عِنْدَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله تَوَسَّلْنَا بِكَ فِي الْقَبُولِ عَسَى وَلَعَللَّ نَكُونُ مِمَّنْ تَوَلاَّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله بِكَ نَرْجُو بُلُوغَ الأَمَلِ وَلاَ نَخَافُ الْعَطَشَ حَاشَا وَالله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مُحِبُّوكَ مِنْ أُمَّتِكَ وَاقِفُونَ بِبَابِكَ يَا أَكْرَمَ خَلْقِ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله قَصَدْنَاكَ وَقَدْ فَارَقْنَا سِوَاكَ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله الْعَرَبُ يَحْمُونَ التَّنْزِيلَ وَيُجِيرُونَ الدَّخِيلَ وَأنْتَ سَيِّدُ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله قَدْ نَزَلْنَا بِحَيِّكَ وَاسْتَجَرْنَا بِجَنَابِكَ وَأقْسَمْنَا بِحَيَاتِكَ عَلٰى الله
أنْتَ الْغِيَاثُ وَأنْتَ الْمَلاَذُ فَأغِثْنَا بِجَاهِكَ الْوَجِيهِ الَّذِي لاَ يَرُدُّهُ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ الله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ مَا دَامَتْ دَيْمُومِيَّةُ الله صَلاَةً وَسَلاَماً تَرْضَاهُمَا وَتَرْضَى بِهِمَا عَنَّا يَا سَيِّدَنَا يَا مَوْلاَنَا يَا االله
الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ عَلٰى الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلٰى سَائِرِ الْمَلاَئِكَةِ أجْمَعِينَ
اَللّٰهُمَّ وَارْضَ عَنْ ضَجِيعَيْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعَنْ عُثْمَانَ وَعَلِي وَعَنْ بَقِيَّةِ الصَّححَابَةِ أجْمَعِينَ
- Anlamı:
“Allah’ım! hidâyet eden ve edilen bu peygambere ve nebevi hazretine bütün mükemmel salâtlarınla salât eyle, öyle ki, salâtın bütün bilinenlerin ilimlerini kuşatsın, hatta bu sonu olmayan, yardımı kesilmeyen bir salât olsun.
Aynı şekilde bu Nebî’ye selâm eyle. Ey Efendimiz!, ey Allah’ın Rasûlü!; varlıktan maksat sensin, sen her doğuran ve doğurulanın efendisisin, yaratılanların etrafında döndüğü tek ve eşsiz cevhersin. Sen aydınlığı yerler, ve gökleri dolduran nûrsun. Bereketlerin sayıya gelmez. Mûcizelerin saymakla bitmez; taşlar ve ağaçlar sana selâm etti, dilsiz hayvalnar de önünde dile geldi, su parmakların arasından fışkırıp aktı, ağaç kütüğü senden ayrılınca seni özledi ve inledi. Suyu tuzlu olan kuyu, dudakların arasından bıraktığın ıslaklıkla tatlı oldu. Senin mübârek gönderilişin ile azaptan, şekil değişikliğinden, yer batmasından emin olduk. Kuşatıcı rahmetinle, ihsânlar bizi kuşattı. Perdenin kaldırılmasını dileriz ey Mutahhar, Tâhir, Evvel, Âhir, Bâtın ve Zâhir olan.
Senin şerîatın mukaddes ve tâhirdir. Mucizelerin parlak, âşikârdır. Sen nizâmda evvelsin, hitâmda âhirsin, sırlarda bâtın, nurlarda zâhirsin.
Sen, fazîleti toplayansın, vuslatın muhâtabısın, kemâl ehlinin imâmısın, cemâl ve celâl sahibisin, şefâat-i uzmâya ve çok yüce olan makâm-ı mahmûda, hamd sancağına, kereme, güce, şerefe sahipsin.
Ey efendilere efendilik eden efendi!, kulların dayandığı dayanak! onlar dünyâda, ecel anında ve ölümden sonra günahlarının affı için, kusurlarının örtülmesi için, ihtiyaçlarının karşılanması için seni vesîle kıldılar.
Ey Rabbimiz! onun hakkı için dualarımızı kabu eyle, derecelerimizi âlî eyle, yorgunluklarımızı gider, yüce cennetlere yerleştir, müşâhede yerlerinde yüce Celâl’ini seyretmeyi nasib eyle. Bizi Efendimiz ile, kendilerine nimet verdiğin nebîler, sıddîkler, mûcize ve kerâmet sahipleri ile beraber eyle. Kaza anında lutfunla affı, afiyeti, ihsân eyle. Kabul buyur ey âlemlerin Rabbi!
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah katında ne şereflisin.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah’a seni vesîle kılan, eli boş dönmez.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah katında melekler, seninle şefâat dilediler.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah’tan sana tahsis edilen yardımlardan, nebî ve rasûller müstefid oldular.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah’ın, gayb ve şehâdet âleminde kabul ettiği velîleri, sen velî ettin.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kim senin yoluna girer, delillerini kabul ederse, Allah onu destekler.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Rüsvay olan, sana uymayı terk edendir.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Sana itâat eden Allah’a itâat etmiştir.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Sana âsî olan Allah’a âsî olmuştur.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kapına tevessül ederek geleni, Allah kabul eder.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kim günah yükünü eşiğinde terke derse, Allah onu affeder.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kim korkup da haremine girerse, Allah onu güvende kılar.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kim cenâbına sığınırsa, eteklerine yapışırsa, Allah onu azîz eder.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kim sana yönelir ve ümit ederse, hayır vallâhi boş dönmez.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Allah katında komşuluğuna ve şefaatine umit ettik.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Kabul için seni vesile kıldık. Umulur ki Allah’ın kabul ettiklerinden oluruz.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Hedefe ulaşmayı seninle umit ederiz. Hâşâ, vallâhi susuz kalmaktan korkmayız.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! ümmetinden seni sevenler kapında beklerler. Ey Allah’ın mahlûkunun en şereflisi.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Sana yöneldik. Başkasından uzaklaştık. Ey Allah’ın Rasûlü!
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Araplar kendilerine geleni himâye ederler, sığınanı korurlar. Sen Arap olan ve olmayanın efendisisin. Ey Allah’ın Rasûlü!
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü! Mahallende konakladık, cenâbına sığındık, hayatın için Allah’a yemin ettik. Sen yardım edensin. Sen koruyansın. Allah katında makbul, Allah’ın çevirmediği nâmınla bize yardım eyle.
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Rasûlü!
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Nebîsi!
Salât ve selâm üzerine olsun, Ey Allah’ın Sevgilisi!
Salât ve selâm üzerine olsun, Allah’ın dâimiyeti kadar. Râzı olduğun ve kabul ettiğin şekilde salât ve selâm olsun ey Mevlâmız, ey Allah’ımız!
Salât ve selâm, nebîlerin, rasûllerin, tüm meleklerin üzerine olsun.
Allah’ım! nebîmiz Muhammed’in yanında yatan Ebû Bekir ve Ömer’den, Osman, Ali ve bütün diğer sahabilerdenn râzı ol.” (Nebhânî, Efdal, 38-42)
Kaynak: Yrd. Doç Dr. Veysel Akkaya, Kalplere Şifa Salavat ve Dualar, Erkam Yayınları
